31. One’s magnanimity is to the extent of the nobility of his soul.
31. One’s magnanimity is to the extent of the nobility of his soul.
31 عَلى قَدْرِ شَرَفِ النَّفْسِ تَكُونُ المُرُوءَةُ.
31 عَلى قَدْرِ شَرَفِ النَّفْسِ تَكُونُ المُرُوءَةُ.
32 لَمْ يَتَّصِفْ بِالمُرُوَّةِ مَنْ لَمْ يَرْعَ ذِمَّةَ أوْلِيائِهِ ويُنْصِفْ أعْدائَهُ.
33 لَوْ أنَّ المُرُوَّةَ لَمْ تَشْتَدَّ مَؤُنَتُها، ويَثْقُلُ مَحْمِلُها ما تَرَكَ اللِّئامُ الأغْمارُ مِنْها مَبيتَ لَيْلَة، ولكِنَّهَا اشْتَدَّتْ مَؤُنَتُها، وثَقُلَ مَحْمِلُها، فَحادَ عَنْها اللِّئامُ الأغْمارُ، وحَمَلَهاَ الكِرامُ الأخْيارُ.
34 مِنَ المُرُوءَةِ العَمَلُ لِلّهِ فَوْقَ الطّاقَةِ.
35 مِنَ المُرُوءَةِ غَضُّ الطَّرْفِ ومَشْيُ القَصْدِ.
36 مِنَ المُرُوَّةِ طاعَةُ اللّهِ، وحُسْنُ التَّقْديرِ.
37 مِنْ شَرائِطِ المُرُوَّةِ التَّنَزُّهُ عَنِ الحَرامِ.
38 مِنْ تَمامِ المُرُوءَةِ أنْ تَسْتَحْيِيَ مِنْ نَفْسِكَ.
39 مِنْ أفْضَلِ الدّينِ المُرُوَّةُ ولاخَيْرَ في دين لَيْسَ لَهُ (فيهِ) مُرُوَّةٌ.
40 مِنْ تَمامِ المُرُوَّةِ التَّنَزُّهُ عَنِ الدَّنِيَّةِ.